تداولت صفحات تونسية مقطع فيديو لمواطن تونسي أصيل سليانة يدعى "عمّ مصطفى" تعرّف على زوجته الفيتنامية عام 1947 إثر ذهابه مع الجنود الفرنسيين في الحرب .
و تعرّض هذا المواطن التونسي حينها إلى إصابة خطيرة ليتم إسعافه أين قابل الممرضة "لاي تي تام" و أصبحت زوجته.
و تحدّثت ابنتهما مشيرة أنّ أعمارهما تفوق ال100 سنة حاليا ولا يستطيعان الإفتراق عن بعضهما وقالت أن قصة حبهما مثالية مثل الأفلام :"مايفارقوش بعضهم حتى شوية.. بابا كي ما يشوفهاش بحذاه يتقلق.. ريتي الحب هذا الحب الحقيقي و بابا صارتلو برشا حاجات أمي في الدار تحكي بالفيتنامية .. كانوا يعيشو غادي و بابا كي خلط لتونس لقى عائلتو الكلهم موتى و أمي ماسلمتش في اولادها و جات مع بابا لتونس ".
الفيديو :